الله يمكن رجال الأمن الأشاوس من القبض على المجرم الثاني وتنفيذ حكم الله به لأنها تعد حرابه و الله يقوم المواطنه بالصحه والعافيه ويشفي قلبها بأخذ ثارها من المجرمين ولا حول ولا قوة الا بالله
يعني اذا اختطفت واحده مره ثانيه تسكت لاتشتكي طالما مالها حق ومادام فيه واحد عندهم ماسكينه كيف ماقدروا يجيبون صديقه الذي ساعده واغتصب معاه يعني مايعرفه؟