أتمنى أن أكون من النوع الثامن لمن أحب
غاليتي
كثيرا ما أقرأ حروفك الطاغية
ولكنني أحيانا أجدني عاجزة عن مجاراة قلمك
أو أن مدادي يكون قد أصابه جفاف.
فاعذريني إن قصرت في تقييم وتقدير حرفك
فمهما كتبت ستبقى شهادتي قاصرة في حقك
وبهامة قلمك.
لك الإبداع والتألق
فهنيئا لنا بك