أسلوبك اخي وليد يجعلني أعيش قصتك ....
أنت من علم الأخ ( أ )الفضول لأنك تنمي فيه هذه الحاسة ( هكذا أسميها ) .. مثلما نميتها عندي ...
يصدعني احساسي بالفضول لمعرفة بقية القصة ...
لماذا كانت الأخت (خ ) تبكي ؟؟
وكيف صارت الامور بينهم بعد النظرة؟؟
لو انك اتجهت للتدريس لنميت لطلابنا حب البحث والقرآءة ...
اريد ان اتحدث لكني أنتظر البقية بقوووة فضوول ..
شاكرة لك ولهذا القلم البرّاق...
تقبل تحياتي....