سكونُكَ الهادئ يستفِزُني ..
وضحكتُكَ التي يرتدُ صداها تُبعثِرُ شيئاً بداخلي ...
آآه ماذا عساهُ أن يكون ..؟!
أهل للأشواقِ أن تعودَ على حينِ غفلة ..
بعدَ ما لاقتهُ من عذاباتٍ وجِراح ..
وبعدَ ما أسكنها الوقتُ ظُلمة الحبِ المريرة ..
أهل لها أن تعود .. ؟
لتغزو سكناتِ قلبي وتُزلزِلَ روحي في حضرتِك ..
آآه من تكونْ ..؟! حتى أهيمُ بكَ أنت ..
مهما دارت السنون ..!