كَمْ ليٍ أعيشْ الوَقتِ بِ إحسآسْ مَخنوقُ . . . وً كَمْ ليٍ أجآمًلْ . . لكِنْ أجآمًلْ لـِ ويشْ. . وً الله كِنْ الجَرحْ لـِ القلَبْ صِندوَقْ . . . مِنْ عِقبْ مآ كآنُ الغَلآ وسَطّهُ يعِيشُ