أخشى أخيتي ورد في يوم من الأيام يجدك وحدك فيتمادى في فعلته فيوقعك بشر الأعمال ،ولكن عليك فعل مايلي لعل الله أن يخلصك منه :
1 ــ حاولي كلما ضايقك أن تخوفيه بالله وتقولي له اتق الله في نفسك ووالله إني ما أبي المشاكل فكني من شرك وإلا سأخبر زوجتك بما تفعل وأكبر الأمر .
2 ـــ وإذا لم يرتدع أخبريه بأنك ستخبرين الهيئة بفعله هذا لعله يرتدع أو يخاف .
3 ــ أستغرب من موقف زوجك كيف لايستطيع إيقافه عند حده ورجل لايستطيع حماية زوجته ضعيف مع احترامي لك وله ،وإلا يجب عليه أن يذهب إليه في البيت ويتكلم معه ،ويقول له : بأنه متضايق منه ومن أفعاله معك ،وإذا لم يكف أذاه عنك سيفعل فيه أمرا عظيما .