.. قلبت أوراقي بحثاً عن ما يسمّونه بالأمل .. فلم أجده ..!
.. قررت أن أشرَع بـ مراسم الاستقبال .. فـ وجدت مراسم الرحيل تفرض بظلالها عليّ ..
.. و مع هذا كانت كلماتي ..
.. تسرق الرحيل من داخلي و تهرب ..
.. هل لتكون سعيدة بحزني ..
.. أم لتكون عنوان دربي ..