اطلعت على كثير من المواضيع المطروحه في هذا المنتدى وأعجبتني الوضوح والشفافيه في مواضيعكم
ولانه لا حياء في الدين فإنه في كثير من الأحيان يجد الشخص فينا في نفسه امور خاصه جداً قد تكون مفترق طريق في حياته الزوجيه
هذه مقدمه بسيطه لموضوعي :
اخواني وأخواتي : الحمد لله متزوج ولكنني افتقد كثيراُ للأشباعي الجنسي ولازلنا على الطريقه القديمه في الممارسه وإن وجد تقدم فهو بسيط جداً لا يتناسب مع الأنفتاح الثقافي ووجود مصادر للمعلومات في زماننا الحالي عكس الماضي ,
زوجتي مجتهده وما تقصر ولكن لازالت دون المستوى المطلوب لأن الممارسه الجنسيه لديها ترضية اكثر من ان تكون رغبة حاولت تثقيفها وتوسيع مداركها من خلال القراءات لمثل هذه المواضيع ولكن لا فائده اعذار الأرهاق واعمال البيت روتين عند كل محاوله بدايه المشروع و ان تمت الموافقه على المشروع يسبقها بروتوكلات معينه الوقت محدد في ساعات معينه ومع اطفاء الأنوار وبطريقه مكرره (( ممله )) وتخيلوا نفس الأسلوب والطريقه على مدى سنوات .
لا انكر ان هناك حالات يكون فيها تغير الى الأفضل الا انها مرات تعد على الأصابع
ان اؤمن بالظروف التي تمر بها كل زوجه سواءً تغيرات نفسيه او اعباء البيت ولكن هذه الظروف تأتي وتزول اما ان تظل مستمره على طول العام ونفس الأسطوانه تتكرر اعتقد ان فيها مبالغة ,,, كثير من الزوجات لديها ابناء ومنزل ووظيفه ومع ذلك تعطي الجانب الجنسي حقه من الأهتمام ان لم يكن دوماً على الأقل غالباً
تناقشت معها كثيرا في هذا الموضوع تؤمن وتقتنع ولكن التطبيق يكون عكس الكلام مثل ما انا اطالبها بتغيير الروتين هي تتهمني بكثره طلب المعاشره
فأسئلتي لكم :-
1- هل الممارسه من مره الى مرتين اسبوعياً تعتبر كثيره .
2- هل مطالبتي بتغير طريقه الممارسه مزعجه .
3- احب الرومنسيه والأتكيت والتنوع ولكن الطرف الآخر لا يحقق لي هذه الرغبات فهل هناك طرق ووسائل تخفيف الرغبة الزوجيه .لدى الزوج لأن المشكله قد تكون مني وفي نفس الوقت اريد ان اريح رأسي من شغلات الرومانسيه والأتكيت لأن الشئ إذا كان من طرف واحد لا يستمر