عنوان غريب ..
اعلم ذلك ولكن رأيت زوجات يلقين بأزواجهن إلى الحرام وهن لا يدركن ذلك..
الرجل بحاجة إلى روح وجسد المرأة ..
الروح لوحدها لا تكفي والجسد بمفرده لا يكفي ..
الروح تتمثل بامرأة حبوبه مرحه
والجسد يرمز إلى أمراه تبدع جنسيا وقت المعاشرة .. طبعا الكمال لله ..
ولكن على الزوجة العمل والاطلاع وتطوير ذاتها بجميع مجالات الحياة
وألا تكون جامدة وروتينية ..
احدهم يقول
لا أريد الوقوع بالحرام
ولكني اشعر بها تدفعني إليه دفعا
فكل ما طلبتها المعاشرة تعذرت بأعذار واهية
ودوما تدعي المرض رغم انه لم يمر على زواجهم أكثر من سنه ...
والآخر يروي ميله لممارسة الجنس صباحا
وهي ترفض ذلك قطعيا
بل تلجأ فورا لإيقاظ الأطفال وأمامه حتى تجد لنفسها عذرا للهروب..
فالجنس عندها ليلا فقط ...
أما الأخرى فترى أن ببعض الحركات الجنسية تخلفا وقرفا
ترفض أن تجاري زوجها به قطعيا مهما يحاول ...
والثانية تمتنع عن ممارسة الجنس بأيام الدوام الرسمية
لان لديها عملا باكرا الصبح ..
والأخرى تقول كبرنا على هذه الممارسات الجنسية
انظر لأطفالنا
إنهم كبارا وبمراحل دراسية متقدمه ..
عزيزتي الزوجة..
ما الفرق بين حالة هؤلاء الرجال المتزوجين والعزاب ؟؟
لا فرق هناك !!
فكلهم لديهم شهوة جنسيه يريدون إفراغها
ولكن ليس هناك من طرف آخر ملبي لهذه الرغبة ....
الجنس هو اكبر داع للزواج
فلماذا تحرم الزوجة زوجها من حق هو له فيها ؟؟
اعلم بأن بعض الرجال قدراتهم تكون قويه
ولكن على الزوجة التأقلم مع طبيعة زوجها الجنسية
ومحاولة تلبية رغباته بأقصى قدر تستطيعه..
أنا لا أطالب المرأة بأن تكون مجرد آلة جنسيه
متى ما أرادها الزوج لبت له
دون مراعاة لحالتها النفسية والجسدية
فلا يحمل الله نفسا إلا وسعها
لكن اصبري .. اضغطي على نفسك قليلا
وانسي ضغوط الحياة وقتها
واستمتعي مع زوجك ومتعيه
واحتسبي الأجر حتى لا تندمي وتلقي بزوجك للحرام
فما أسهله بوقتنا الحاضر ..
فهناك من لديهن القدرة على اصطياد مثل هذه النوعيات من الأزواج بسهوله
ومستعدة تلبي له كل ما يريد بفن ومهارة
مقابل فقط أن يصرف عليها
أو ربما هي تصرف عليه
فلا تريد إلا ظل رجل بجانبها ...
بعضهم قد يعتاد بعد هذا الصدود ممارسة العادة السرية ..
والبعض الآخر قد يجد متعته بالسفر للخارج
حتى يجد ما يريد دون معاناة مع زوجة تضع للجنس مواعيدا محدده ..
إذن بكل الحالات الزوجة ستخسر زوجها .... !!!!
وهذا ماتخشاه كل امرأة