قتلها فعادت إلي الحياة وهي تتمنى أن تموت على يدية ألف مرة
القاتل كان معترفا لم يترك اثر للجريمة ولم تستطيع السلطات أن
تلقي علية القبض..
في ليلة من ليالي الشتاء الباردة جدا ذات الهواء الذي يصفر ويضرب
النوافذ يبعضها
كانت وحدها في البيت ..
وهي خائفة ..تسمع دقات قلبها ..من شده الخوف تتسارع أنفاسها
تنظر من الجدران ..كان البيت بعيدا عن المدينة ..
تحفة ألأشجار العالية وتتراقص أغصانها مع ألهواء..
نظرت من النافذة لترى شيح قرب البيت..
حاولت أن تقنع نفسها بأنه من نسج خيالها لأنها خائفة
ومرت لحظات قليلة وهي تسمع صوت أقدام يقترب
منها . تعالى الصوت قربت المسافة ..
حاولت أن تختبي ..لكنها لم تستطيع الحركة
لم تسعفها أرجلها
دخل إليها في الغرفة كان شابا في منتصف العمر
طويل القامة مفتول العضلات قوي البنية شعرة اسود
طويل ..نظر إليها في عينيها مباشرة لم يكن يحمل
آلة حادة ليقتلها تقدم نحوها في ثبات .وهو يعرف ماذا
سوف يفعل ...
وما أن وصل إليها ووضع يده فيها حتى أحست يانها
في مأمن ..نظر في عينيها ابتسم وقال لها همسا لاتخافي....
بداء يحرك يده في جسدها كانت أنفاسها تعلو وتدنو .كان
جسمها ينتفض ..كانت ترتعش ..ضمها إلي صدره بقوه
أحست بالاطمئنان ..داعب جسدها بيده قبلها قبلة طويلة
حتى رأت بريق النشوي بداء يقبل كل جسدها ..
بداء يجردها من الملابس ..حتى أصبحت خالية منها تماما
حرك يده في كل منطقة من جسدها وكأنة يدلك لها فيه ..
أحست بان جسمها ابتداء بتثاقل ..أحست يحرارة انفاسة
في وجهها وكأنها باعث للدفء ..داعب لها شفتيها بلسانه من
الخارج ثم ادخل لسانة الى فمها وبداء يدخله ويخرجه..
داعب لها صدرها بيده ولسانه في حلمة الثدي بحركة بطريقة
دائريه ..ويده الاخري عند منتصف البطن منطقة الصرة
يدخل اصبعة في سرتها ويدعك المنطقة نزولا ألي منطقة
العانة ..يداعب اشفارها بيده وهي مستلقية ..وبآخر ماتملك من قوة
فتحت أرجلها ليدخل يده الى منطقة البظر ويداعب اشفارها
من الداخل ..أمسكت بقضيبه وهو منتفخ ..
تمنت أن يكون داخلها ..ومازال يداعب اشفارها .ثم ادخل
اصبعة وبداء يداعب مهبلها من الداخل ..
أحست بأنها في عالم أخر ..ضاق صدرها أحست بعتمة
المكان .فاخرج قضيبه ووضعه في منطقة المهبل..
وضغط علية بقوة ,,,,,,,,, بقوة كبيرة
سال الدم الأحمر إلي الملاية البيضاء..
ضاقت عليها الجدران انطبق صدرها سمعت صوت صراخها
بعيدا هبط جسمها توقفت عن كل الحركات .
ماتت ..لم تحرك ساكنا ..لم يبقى فيها إحساس
إلا في مهبلها ..وبعد لحظات سمعت همس
في أذنها يقول لها لا تخافي فانا احبك...
ومن تلك اللحظة وهي تتمنى أن تموت
ألاف المرات ...