أعلن موظف بوزارة الخارجية السعودية يدعى “هارون أمين أحمد” انشقاقه عن الوزارة ، مبيناً أنه يعمل بالقنصلية السعودية بـ “هيوستن” منذ 4 سنوات.
وانتقد هارون الأوضاع في المملكة من سوء أحوال السعوديين بزيادة البطالة وعدم توافر السكن المناسب وغير ذلك من الاحتياجات الهامة ، وأعلن نيته في الانضمام لحركة الإصلاح والذي يرأسها سعد الفقيه.
وأضاف هارون أنه لا يرى أن الحل في المظاهرات لاسقاط الحكومة والمجيئ بحكومة بديلة ، ولكن الحل الأمثل يكمن في العصيان المدني.