بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اعضاء هذا المنتدى الجميل والذي اضاف الي الكثير في حياتي
اخوتي اعضاء هذا المنتدى اتمنى بان تمدو الي بيد المشورة في امر قد قدر علي
فانا كاي فتاة تمت خطبتها إلى شاب نعت لي بالسمعة الطيبة والخلق العظيم وكان المصدر خالي الذي عمل معه فترة
طويلة اضافة الى سؤال اخي عنه
.
وبالفعل تم عقد القران زوجي لم يصدر منه اي نوع من أنواع الرغبة في وحتى عند قدومة إلى زيارتي أثناء الخطبة
كان لايظهر اي مشاعر او كلمات تبدي أعجابة بهذة الزوجية الا عند سؤالي او فقد هذا حلو تعجبت في بادء الامر عن سبب هذا السلوك ولم اعلم
السبب . وبعد حوالي 11 شهر تم الزفاف في ليلة الدخلة نام وتركني وحيدة في الصالة التي في الفندق
والليلة الثانية كان تصرفة مثل الليلة الاولى واليلة الثالثة انتقلنا الى شقتي التي في منزل اهلة وكما كان في الليلة
الاولى كان في باقي الليالي الان انا مضى على زواجي 4 شور وزيادة ولا ازال الفتاة العذراء نفسها كنت اتسائل في
بداية الزواج عن سبب هذه الحالة وبدائت احاول ان اتقرب اليه واتودد له وقمت بطباعة مواضيع قد تساعدة منهذا
المنتدى الا انه على حاله في فترة قريبة دار حوار بيننا عن الحياة الزوجية والعشرة فيها الا انه اخبرني بانه يعاني من
مرض بسيط وعلى امل العلاج منه قريبا وبعد فترة صارحني بانه يعاني من دوالي الخصية وانها كانت لدية من فترة
وقد تشافا منها ولله الحمد الا انه بعد فترة الخطوبة عاد الية المرض وبصورة أكبر
الى الان لا احد يعلم عما بي الا الله ثم والدتي
لا اريد لحياتي الفشل من بدايتها الا اني فتاة وقد مللت الحياة الرتيبة مع انسان لا يقترب مني بل انا من يقترب منه وانا
من يذكرة بالكلام الجميل وهو لا
في احياناً كثيرة اتمنى العودة الى منزل والدي واترك هذه الحياة الرتيبة المفتقرة الى االمشاعر والاحاسيس ولاكن
العاطفة تغلبني واقول هو مريض ويجب ان اصبر معه وهو طيب وهادءفي المعاملة وربمى هذا بسبب مرضة .
والان جميع من يراني ينظر الي بنظرة الشفقة الى الان ولم يتم الحمل سواءً من أهله أو من أهلي زوجي الان في 40 من العمر
وانا في 29 من العمر مع العلم بان مستوي الجمال والتعليم لدي كبير بالنسبة لزوجي ولم اقصر في اهتمامي
بنظافتي أو زينتي أو ثقافتي إلية انا في حيرة من أمري اعيش حياة مشوشة لا اعلم افكر بالانفصال او اصبر مع
زوجي انا احبة كثيرا ً الا أني لا اشعر بحبه لي ارجوكم ساعدوني ماذا افعل في مثل حالي .
اشكركم اختكم رحمة .