بــِ رَعشة، ..،!
اكتبْ نِهايةْ كَــلماتيْ العقيمة،!
سَـ أرحلْ بِــ حرفي ، وعٌقمه ، إلى ،حيث لا اعلم !
خَيمةْ أقمتها في صحراءقلبي !
أجلسْ لوحدي،!
أمازح حزني،!
أداعبْ آلامي،!
الرحلة صعبه،!
شاقة،!
مؤلمة،!
طويلة ومملة وبااااااااااااااااااايخة!
اشعلتُ نارْ صمتي،!
وحاورت أفكاري،!
مشاعري مُلبدة بالحزن،!
قمري ،!
يئنْ مُنذْ،!
استيقاظي بِــ صرخة،!
تنفستْ بها الروحْ الخوف،!
كَلماتيْ ،!
سِرْ أوجاعي،!
وأنا ،!
أمضي،
مكملة انينى والامى
الدموع التي ألهبتْ مُقلتايْ
كانتْ غزيرة،!
راهبة لحياتي،!
موجعة لمن يقرئهاااا..!!
أظنْ أنهْ وداعْ لكلماتي،!
وبنات أقلامي،! وأفكاري،!
وذكريات عمرى بجرحة والمة...!!
مُتشردْ ه لقيطة الحروف سأكون،!
يرتجف قلبي
تنزف دموعى
يموتْ حرفي ولا أكتبه،!ل
هذا اعتذاري،!
لِــمْنْ قَـ رأني بيوم،!
فَـ قلمي لا يستحق،!
أنْ يُقرأ،!
سامحونى
فقد اجهدتكم بكتاباتى ونقلت لكم حزنى وهم عمري وشقاي
وهذا اعتذار منى للجميع
شاكركم
أنا،!
تقليدي ،!
سأكون!
المشاعر التي تكتب قُتلت،!